يخطئ من يظن أن العمل القبطي يعتمد علي العمل الفردي ولا يحتاج إلي اتحاد وتنسيق في العمل والأداء فانه عمل جماعي بالدرجة الأولي أكثر منه عمل فردي يعتمد علي قدرات فردية فقط
فالقضية القبطية متشعبة الأطراف و بها مشاكل متعددة منها
-
-
التعسف في بناء الكنائس وترميمها.
- عدم الاعتراف بعودة العائدين للمسيحية والتي تصل إلي سجن البعض منهم وتعرضهم لمضايقات كثيرة في الأحوال الشخصية مثل أوراق إثبات الشخصية والعمل والزواج.
- عدم احترام المتنصرون وملاحقتهم وسجنهم وتعذيبهم وكذلك كل من يحاول مساعدتهم.
- تهميش الأقباط في العمل السياسي والقيادي والوظائف الهامة.
- عدم محاسبة المعتدين علي الكنائس ومنازل الأقباط ومحلاتهم وعدم محاكمة قتلة الأقباط بأحكام رادعة لبسط سيادة الدولة والقانون ونشر الهدوء والسلام الاجتماعي كما حدث في أكثر من مدينة ومحافظة.
- استخدام أساليب الهدم بالقوة لدور الخدمات الاجتماعية وإهدار المال العام.
- تضليل المجتمع الدولي من جهة أوضاع الأقليات الدينية في الشرق الأوسط.
- ترهيب أفراد المجتمع عن طريق إساءة استخدام السلطة.
- عدم إجراء بحوث وإحصائيات علمية دقيقة عن أوضاع الأقباط وعددهم وظروفهم ومحاولة تحسين هذه الأوضاع.
- خداع الرأي العام بالإعلام المضلل.
- غياب الثقافة العامة بين الكثيرين من البسطاء وتمركز الناس حول مشاكلهم الشخصية.
- استخدام ضعاف النفوس من اليهوذات لضرب القضية القبطية من الداخل.
- بناء الشخصية القبطية السوية ذات الاستقلالية والسيادة والأسرة المسيحية المترابطة.
هذه بعض أو معظم المشاكل التي تبدو ظاهرة ومعروفة للجميع وكل هذه المشاكل لا يمكن حلها إلا بالعمل الجماعي وبروح الجماعة والترابط والتنسيق..والبعض يعتقد أن الكنيسة يمكنها أن تقوم بكل هذا..وهذا مستحيل فهذا واجبنا جميعا.
إن الشخص الذي يعمل في العمل القبطي يجب أن يتحلى بالاتي
- * روح المحبة والهدوء وسعة الصدر واحتمال الآخرين.
* انكار الذات والتركيز علي الهدف.
* الحكمة وعدم التسرع والبعد عن التشنجات.
* التسليم الكامل للإرادة الإلهية لكي تعمل فينا وبينا.
* أن نؤمن بحقوقنا وبالمطالبة بهذه الحقوق لان الحقوق تنتزع ولا تمنح كما انه لا يضيع حق وراءه مطالب
* البعد عن النرجسية وحب الظهور.
* التصميم في الوصول للهدف مهما كانت التضحيات والعقبات.
* التضحية بالوقت والمال والجهد.
* الاستفادة من خبرات السابقين.
* أن تكون لدينا مساحة من التسامح واستيعاب الأخر.
- عدم الاعتراف بعودة العائدين للمسيحية والتي تصل إلي سجن البعض منهم وتعرضهم لمضايقات كثيرة في الأحوال الشخصية مثل أوراق إثبات الشخصية والعمل والزواج.
- عدم احترام المتنصرون وملاحقتهم وسجنهم وتعذيبهم وكذلك كل من يحاول مساعدتهم.
- تهميش الأقباط في العمل السياسي والقيادي والوظائف الهامة.
- عدم محاسبة المعتدين علي الكنائس ومنازل الأقباط ومحلاتهم وعدم محاكمة قتلة الأقباط بأحكام رادعة لبسط سيادة الدولة والقانون ونشر الهدوء والسلام الاجتماعي كما حدث في أكثر من مدينة ومحافظة.
- استخدام أساليب الهدم بالقوة لدور الخدمات الاجتماعية وإهدار المال العام.
- تضليل المجتمع الدولي من جهة أوضاع الأقليات الدينية في الشرق الأوسط.
- ترهيب أفراد المجتمع عن طريق إساءة استخدام السلطة.
- عدم إجراء بحوث وإحصائيات علمية دقيقة عن أوضاع الأقباط وعددهم وظروفهم ومحاولة تحسين هذه الأوضاع.
- خداع الرأي العام بالإعلام المضلل.
- غياب الثقافة العامة بين الكثيرين من البسطاء وتمركز الناس حول مشاكلهم الشخصية.
- استخدام ضعاف النفوس من اليهوذات لضرب القضية القبطية من الداخل.
- بناء الشخصية القبطية السوية ذات الاستقلالية والسيادة والأسرة المسيحية المترابطة.
هذه بعض أو معظم المشاكل التي تبدو ظاهرة ومعروفة للجميع وكل هذه المشاكل لا يمكن حلها إلا بالعمل الجماعي وبروح الجماعة والترابط والتنسيق..والبعض يعتقد أن الكنيسة يمكنها أن تقوم بكل هذا..وهذا مستحيل فهذا واجبنا جميعا.
إن الشخص الذي يعمل في العمل القبطي يجب أن يتحلى بالاتي
- * روح المحبة والهدوء وسعة الصدر واحتمال الآخرين.
* انكار الذات والتركيز علي الهدف.
* الحكمة وعدم التسرع والبعد عن التشنجات.
* التسليم الكامل للإرادة الإلهية لكي تعمل فينا وبينا.
* أن نؤمن بحقوقنا وبالمطالبة بهذه الحقوق لان الحقوق تنتزع ولا تمنح كما انه لا يضيع حق وراءه مطالب
* البعد عن النرجسية وحب الظهور.
* التصميم في الوصول للهدف مهما كانت التضحيات والعقبات.
* التضحية بالوقت والمال والجهد.
* الاستفادة من خبرات السابقين.
* أن تكون لدينا مساحة من التسامح واستيعاب الأخر.
من الأمثلة المضيئة في العمل القبطي
*
*
فريق عمل جريدة الأقباط الأحرار ... فهو فريق يمتاز عن غيره بروح المحبة والتعاون وإنكار الذات والتركيز علي الهدف والبعد عن النرجسية.
* الأستاذ المرحوم شوقي كراس الذي كان قدوة في كل شئ.
* المهندس عدلي أبادير الذي بذل الجهد والمال لنشر وتفعيل القضية القبطية.
* أعضاء جمعية أقباط هولندا أصحاب فكرة إقامة اتحاد المنظمات القبطية الذين يعملون بروح الجماعة و رائ واحد.
* الأستاذ مدحت قلادة الذي تنقل بين جميع دول أوربا لعرض الفكرة وبلورتها بروح المحبة والإخلاص للقضية والذي لم يهدأ له بال حتي ظهر الاتحاد للنور والمتابع الجيد لكل الأحداث.
* أن جميع الإخوة الذين شاركوا في الاتحاد قطعوا مئات الكيلو مترات سواء سفرا بالطائرات أو السيارات أو القطارات تاركين حياتهم الأسرية والعملية من أجل القضية القبطية وتأسيس الاتحاد باذلين الجهد والمال راغبين في تحقيق إتحاد فيما بينهم من أجل حياة أفضل لإخوانهم في مصر ولبلدهم الأم مصرنا الغالية
علي الأقباط أن يتحدوا ليعملوا بروح الجماعة وأن يقسموا الأدوار فيما بينهم وان يتبادلوا القيادة في إدارة الأمور لخلق أجيال جديدة وان كنا نطالب بالديمقراطية فعلينا أن نكون نحن ديمقراطيين في العمل والأداء.
في الذكري السنوية لتأسيس اتحاد المنظمات القبطية الأوربية لا يسعدني إلا أن أهنئ جميع الإخوة المشاركين في هذا العمل وادعوهم للتمسك باستمرارية العمل بروح الرجل الواحد وان نكون يدا واحدة ففي صلاة القداس نقول أجعلنا أن نكون جسدا واحدا وروحا واحدة فقناعتي بان نجاح العمل القبطي لن يأتي إلا بالاتحاد.
جميل جورجي
رئيس جمعية أصدقاء الأقباط - فرنسا
* الأستاذ المرحوم شوقي كراس الذي كان قدوة في كل شئ.
* المهندس عدلي أبادير الذي بذل الجهد والمال لنشر وتفعيل القضية القبطية.
* أعضاء جمعية أقباط هولندا أصحاب فكرة إقامة اتحاد المنظمات القبطية الذين يعملون بروح الجماعة و رائ واحد.
* الأستاذ مدحت قلادة الذي تنقل بين جميع دول أوربا لعرض الفكرة وبلورتها بروح المحبة والإخلاص للقضية والذي لم يهدأ له بال حتي ظهر الاتحاد للنور والمتابع الجيد لكل الأحداث.
* أن جميع الإخوة الذين شاركوا في الاتحاد قطعوا مئات الكيلو مترات سواء سفرا بالطائرات أو السيارات أو القطارات تاركين حياتهم الأسرية والعملية من أجل القضية القبطية وتأسيس الاتحاد باذلين الجهد والمال راغبين في تحقيق إتحاد فيما بينهم من أجل حياة أفضل لإخوانهم في مصر ولبلدهم الأم مصرنا الغالية
علي الأقباط أن يتحدوا ليعملوا بروح الجماعة وأن يقسموا الأدوار فيما بينهم وان يتبادلوا القيادة في إدارة الأمور لخلق أجيال جديدة وان كنا نطالب بالديمقراطية فعلينا أن نكون نحن ديمقراطيين في العمل والأداء.
في الذكري السنوية لتأسيس اتحاد المنظمات القبطية الأوربية لا يسعدني إلا أن أهنئ جميع الإخوة المشاركين في هذا العمل وادعوهم للتمسك باستمرارية العمل بروح الرجل الواحد وان نكون يدا واحدة ففي صلاة القداس نقول أجعلنا أن نكون جسدا واحدا وروحا واحدة فقناعتي بان نجاح العمل القبطي لن يأتي إلا بالاتحاد.
جميل جورجي
رئيس جمعية أصدقاء الأقباط - فرنسا